كتاب الرائ

في رحيل مجيدها .. طرابلس حزنت

عماد العلام

في رحيل مجيدها .. طرابلس حزنت
عماد العلام 
هو القدر وما شاء أصابنا وأصابك .. رحلت بعشقك لها وإبتسامتك وهدوئك ..
طرابلس فارقت وبفراقك حزنت وبدعاء الرحمة والغفران ابتهلت ..
في موكبك المهيب وبلغتها تحدتث .. وبالآسى ودعت ..
أما عن دموع أصدقائك .. رفاقك .. أبنائك .. محبيك فلا تسألنا .!! فلكل الكــلام اختصرت ..
عبدالمجيد حقيق .. لروحــك الســـلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى