حتى لا نصعد السلم من أعلى
أتفق مع الكثيرين في أن ضعف الأداء في كثير من القطاعات يرجع إلى التسيب الذي شهده قطاع التعليم منذ سنوات ، وأكبر المشاكل التي ألمت بنا ولم نجد لها حلا بسبب إشكالية التعليم هي مشكلة الصحة وبرغم أن كليات الطب ببلادنا تخرج لنا سنويا أعداد كبيرة من الأطباء إلا أن ذلك لم يحد من ظاهرة العلاج في الخارج ، وفي كل يوم تزيد هوة انعدام الثقة في الطبيب الليبي عند الكثيرين .
ما نريد قوله هنا إننا جميعا ضد ظاهرة الغش ومع إقامة امتحانات نزيهة ليس للشهادة الثانوية فقط بل كل مراحل التعليم ، لكن حال التعليم لا يستقيم بالشدة في الامتحانات وعدم الالتفات إلى تنفيذ العام الدراسي وما فيه من تقصير من قبل الإدارات وتسيب من المدرسين والمدرسات وغياب كثير من قبل الطلبة ، أي بمعنى انه إذا ما تعاملنا مع العام الدراسي بجدية ومتابعة وأدى كل منا دورة فأننا بالتأكيد سنضمن لأبنائنا الطلاب التحصيل العلمي الذي يمكنهم من خوض الامتحانات بكل ثقة ، فالذي يهمنا عام دراسي ناجح ، وليس امتحانات تحت رقابة صارمة فقط .
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…
الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا هذا اليوم السبت 04-05-2024 وخلال اليومين القادمين. طقس معتدل على…
ضمن فعاليات التجمع الأول لهواة وملاك السيارات الكلاسيكية بالوطن العربي وشمال أفريقيا والذي ينظمه ويشرف…
اختتمت خلال اليومين النسخة الثالثة من المنتدى المتوسطي الثالث لطب الأسنان والذي نظمه المنتدى الليبي…
كشف تقرير علمي فرنسي، عن نتائج صادمة تشرح ما يحدث للأطفال الذين يفرطون في استخدام…