قالوا أن وزارة الاقتصاد أقدمت على معالجة غلاء الأسعار بالعمل على تدفق السلع من تركيا، لا أظن أن هذا التدفق قد يحل المشكلة لأن الأمر لايتعلق بأي نقص في السلع، فهي تملأ المحلات التجارية والدكاكين والأسواق الكبيرة والصغيرة لدرجة أننا نراها مكدسة أمام هذه الأماكن لتأخذ حيزا كبيرا من الطرقات وممرات المشاة.
المسألة أيتها الوزارة الموقرة بقرار تسيطر به الدولة على الأسعار لصالح المواطن وأن تلزم السماسرة والمرابين بأسعار محددة لأنه مهما تدفقت السلع فالتجار هم الذين سيسيطرون عليها وعلى السوق كما في كل مرة من خلال التخزين.
ألم تعلنوا عن توفر كميات كبيرة من الدقيق فهل انخفض السعر؟ بل ارتفع وارتفع معه سعر الخبز وقل وزنه!!
الحل يكمن في ردع المستغلين وسيطرة الدولة على السوق أو إعادة دور الجمعيات بشرط متابعتها بدقة وحزم وتبعدوا عنها السماسرة والمحتالين.
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…
الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا هذا اليوم السبت 04-05-2024 وخلال اليومين القادمين. طقس معتدل على…
ضمن فعاليات التجمع الأول لهواة وملاك السيارات الكلاسيكية بالوطن العربي وشمال أفريقيا والذي ينظمه ويشرف…
اختتمت خلال اليومين النسخة الثالثة من المنتدى المتوسطي الثالث لطب الأسنان والذي نظمه المنتدى الليبي…
كشف تقرير علمي فرنسي، عن نتائج صادمة تشرح ما يحدث للأطفال الذين يفرطون في استخدام…