ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها
الرحيم
الرحيم هو من أسماء الله الحسنى، وهو من صيغ المبالغة، ومعناه: أن الله عز وجل رحيم أي راحم بعباده المؤمنين، إذاً هذا الاسم دلّ على صفة الرحمة الخاصة التي ينالها المؤمنون، فالرحمن الرحيم بُنيت صفة الرحمة الأولى على رحمن، لأن معناه الكثرة، يعني اسم الله الرحمن يشمل كل الخلائق من دون استثناء، فرحمته وسعت كل شيء، وهو أرحم الراحمين، وأما الرحيم فإنما ذكر بعد الرحمن لأن الرحمن مقصور على الله عز وجل، لا يمكن أن يسمى إنسان باسم الرحمن ، وأما الرحيم قد يكون لله ولغير الله ، قد تقول الله عز وجل رحيم، وفلان عليم: ﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾، [ سورة الأحزاب – 43 ].
عامر جمعة --- الحج فريضة وركن من اركان الإسلام ومن واجب وحق كل مسلم يشهد…
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…