لازال المواطن الليبي يكابد لأجل الاستمرار في رحلة البقاء من أجل لقمة العيش وتأمين حياة آمنه مستقرة فمع حلول جائحة كورونا زادت هواجس الليبي ومخاوف أكثر مما كانت عليه وبالالتزام بشروط الحجر المنزلي زادت ساعات مكتوب المواطن داخل المنزل والقصة جملة من مصالحة وإشعال ومع كل هذا استمرت ساعات غياب الكهرباء عن البيوت الليبية لساعات تفوق ال12 ساعة يوميا واحيانا ليوم أو أكثر مع ارتفاع درجات الحرارة ولا عزاء له سوى الصبر .
= طوابير البنزين وازمة السيولة وازدحام الطرقات هموم باتت جزء أصيل لايتجزأ من واقع حياة المواطن الليبي الذي ينتظر فرج الله كل يوم ويأمل في أن تصحو ضمائر أصحاب القرار لمصلحته ومصلحة هذا الوطن الجريح .
الخميس|25أبريل 2024م شارك رئيس الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي، جلال عثمان، في فعاليات المنتدى الدولي…
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، مدخلَي قرية المغير شرق رام الله في الضفة الغربية.…
على هامش الملتقى والمعرض الليبي المالطي للتجارة والتصدير شارك رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتشجيع…
- استقبل الرئيس الموريتاني " محمد ولد الغزواني " اليوم الأربعاء في نواكشوط " عماد…
الملاكم الليبي" مالك الزناد " يتوج بلقب بطل العالم في وزن الثقيل الخفيف بعد فوزه…
بحث وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية محمد الحويج مع القائم بالأعمال الصيني لدى دولة…