هل هي أزمة أخلاق
حتى وقت قريب كان الشارع الليبي نموذجا في التعامل ودماثة الأخلاق ، وكنا نفتخر بهذه الخاصية التي تعبر عن القيم والأخلاق الحميدة ، لكن فجأة تخلصنا من هذه المميزات وحلت الكلمات النابية محل الأسلوب المؤدب ، وأصبح من الصعب أن يسير الوالد بجوار أبناءه في بعض الطرق التي لا تسمع فيها إلا البذاءة والخروج عن المألوف ما جعلنا نجزم إننا نعيش أزمة أخلاق نتحمل مسؤوليتها جميعا بدء من الأسرة ، وأولياء الأمور ، فولي الأمر هو القدوة ، فهل هذه القدوة لا زالت حسنة ؟ .
عامر جمعة --- الحج فريضة وركن من اركان الإسلام ومن واجب وحق كل مسلم يشهد…
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…