قبل 72 عاماً كافح الأجداد والآباء وخضَّبوا بدمائهم الطاهرة تراب ليبيا إيماناً بقضيتهم العادلة في الحرية والاستقلال وقد تحقق.
اليوم واستلهاماً لذلك النضال الوطني، فإن على الأبناء والأحفاد المحافظة على هذا الاستحقاق الوطني ليس بالعطلات، ولا بمجرد لافتات ترفع على نواصي الطرقات ! وإنما بمشروع وطني ديمقراطي سلمي، يؤمن بالحرية والعدالة الاجتماعية والمصالحة والدولة المدنية، دولة القانون والدستور، ونبذ التدخل الأجنبي بكل صوره وأشكاله.
في مثل هذا اليوم 24 ديسمبر 1951م ألقى الملك الراحل محمد إدريس السنوسي رحمه الله وغفر له ولكل الأباء المؤسسين خطاب الاستقلال التاريخي لهذا الوطن الذي نتمنى ألا يضيعه دعاة الانقسام والعابثين.
طرابلس ليبيا – 16 مايو 2024م... مع قرب موعد عقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا،…
التمريض في عيدهللتمريض دور عظيم في تاريخ البشرية ، وأقدم من الطب ، وكان يقوم…
إستعداداً لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، والذي تنظمه وتشرف عليه وزارة الصناعة والمعادن، تحت…
• طرابلس، 12 مايو 2024 ميلادية. بحث رئيس الهيئة العامة للمعلومات المهندس عبد الباسط سالم…
أصدر الإتحاد العام لطلبة ليبيا بيانًا موجهاً للشباب الليبي عامة والطلاب خاصة دعى من خلاله…
إبتكار المشروع يعتمد على مصادر وأسس مهمة تجعل منه مشروعاً رائداً و متميزًا في مجاله،…