في ذكرى رحيل والدي
في مثل هذا التاريخ من العام 1994 ، قابل والدي العزيز ” الحاج بالقاسم علي عاشور ” وجه ربه ، بعد رحلة عمر حافلة بالكفاح والمثابرة ، عامرة بالعطاء .
لقد كان عصاميا بنى نفسه وكيانه ” طوبة طوبة ” رغم اليتم بفقدان الأم منذ الطفولة المبكرة . علم نفسه بنفسه ليعيش بنبل ، وتحمل مسئولية الأسرة بكل رجولة .
فكان ذات وقت سائقا للقطار من طرابلس إلى أبوغيلان ، وسائقا لقطار الركاب ” اللاتورينا ” من طرابلس إلى زوارة ، وكان من أوائل الليبيين الذين تحصلوا على رخصة قيادة درجة ثالثة في ثلاثينيات القرن الماضي ، حيث كان لديه رخصة قيادة تحمل الرقم ” 37 ” فقط لا غير .
عمل في الصحراء في بدايات التنقيب عن النفط في أواخر الخمسينيات ، وساهم بحكم معرفته بدروبها في إيصال المؤن والمعونات للثوار الجزائريين .
رحم الله أبي ، وأحسن قبوله ، وبنى له قصرا في الجنة .
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…
الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا هذا اليوم السبت 04-05-2024 وخلال اليومين القادمين. طقس معتدل على…