صحيح أن فبراير ليست كتاباً منزلاً من السماء ! لكنها لم ولن تكون سبباً لنحملها وحدها اخفاق عقود سابقة ولاحقة من التخلف والظلم والاستبداد!
بل هي نتيجة وارتداد طبيعي لزلزال التغيير الذي كان سيحدث عاجلاً أم آجلاً حتى ولو عبر سلطة الموت! النافذة على الجميع من أكبر القادة وحتى أصغر محتفل على منصات ميدان الشهداء أو باب العزيزية في عزها..
أما سبتمبر فلم تكن يوماً الفردوس الأرضي المفقود الذي يحاول بعض من يتباكى عليه ليلاً نهاراً أن يقنعنا بغير ذلك نكاية أو عناداً !
فسبتمبر كانت السبب ولم تكن النتيجة.!
مايحدث الآن لا يتعلق بمجرد انتقاد احتفال أو اتهامات بصخب ومجون! لم يظهر منه شيء على المنصة! بل كان تشفي واحقاد دفينة تم فيها العزف على وتر الظروف المعيشية والأزمات المتلاحقة!
فبراير تغيير ؟ نعم هي التغيير الذي اسقط الاستبداد لكن ذلك لم يكن كافياً في وجود مستبدون جدد وسابقون!
هذا الواقع وهذه الحقيقة.
إستعداداً لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، والذي تنظمه وتشرف عليه وزارة الصناعة والمعادن، تحت…
• طرابلس، 12 مايو 2024 ميلادية. بحث رئيس الهيئة العامة للمعلومات المهندس عبد الباسط سالم…
أصدر الإتحاد العام لطلبة ليبيا بيانًا موجهاً للشباب الليبي عامة والطلاب خاصة دعى من خلاله…
إبتكار المشروع يعتمد على مصادر وأسس مهمة تجعل منه مشروعاً رائداً و متميزًا في مجاله،…
بدعوة من المركز العربي للبحوث القضائية والقانونية التابع لجامعة الدول العربية وبالتعاون مع الجامعة اللبنانية…
في إطار الجهود الدؤوبة لزيادة الإنتاج وتحقيق أقصى استفادة من الموارد الطبيعية، انتهت شركة الخليج…