في الوقت الذي يقوم فيه آلاف العمال الأجانب من أفارقة وسواهم بالعمل في محطات الوقود فان الليبيين لا يروق لهم العمل فيها مفضلين البطالة والبقاء في البيوت وهم في أمس الحاجة إلي عائد مادي يواجهون به متطلبات الحياة ،
ما يثير التساؤل والاستغراب أن آلاف الليبيين عاطلين ويسعون للحصول على وظائف عمومية مرتبها لا يكفي مصاريف هواتفهم النقالة وهم يحلمون بتحقيق كل متطلبات المرحلة القادمة في الوقت الذي يحصل فيه العاملين في محطات الوقود أضعاف مرتب المواطن في الوظيفة العامة لان ما يحصل عليه العاملين الأجانب في المحطات من أموال إضافية لا علاقة لها بثمن الوقود يفوق كل مرتبات الوظيفة العامة لكن الليبيين يفضلون البقاء في البيوت عن العمل في المحطات ؛؛
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…
الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا هذا اليوم السبت 04-05-2024 وخلال اليومين القادمين. طقس معتدل على…