أثار الفيديو الذي نشر مؤخرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي لوفاة شاب ليبي كثير من الاستياء والحزن ، خاصة وان الشاي رحمه الله كان يعمل في احدى المباني فهوى من اعلى في مشهد مثير.
نحن هنا ليس لنا اعتراض على قضاء الله وقدره فالموت حق – قال تعالى (ولا تدري نفس بأي أرض تموت )
لكن نحن على يقين لو أن هذا الشاب توفرت له ظروف حياة أفضل في وطنه ما كان ليغادره ويفضل الغربة عن الدفؤ الاجتماعي بين أهله واسرته ، ويقرر العمل في مجال مليء بالمخاطر الى جاءت اللحظة التي فارق فيها الحياة .
ان ما تعرض به هذا الشاب في مالطا يجب أن لا يمر مرور الكرام ، ومن واجب المجتمع أن يحافظ على شبابه فهم المستقبل ، لا ان يتركهم هامين بين عواصم العالم ، ولابد أن تدرس ظاهرة توجه الشباب الليبي للعمل في الخارج في مهن بعض منها وضيعة .
عامر جمعة --- الحج فريضة وركن من اركان الإسلام ومن واجب وحق كل مسلم يشهد…
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…