اثر قرار وزارة الداخلية  القاضي بتغيير طلاء سيارات الاجرة والركوبة العامة الى اللون الاصفر بدأن نلحظ وجود “التاكسي” في أكثر من مكان وباللون الاصفر والذي يبدوا محبب للنظر لكن الملفت هو اختلاف درجات اللون من سيارة إلى أخرى وايضا اختلاط الشوارع بسيارات تحمل اللون الأبيض والأسود وسيارات بالأصفر وعند السؤال علمنا ان ثمن تغيير لون السيارة يفوق الالف دينار وليس كل اصحاب التكاسي يملكون المبلغ ولماذا جاء هذا القرار سريعا في حين تأخر واصدار قرار بشأن العدادات المفترض وجودها داخل كل سيارة اجرة عين ليبيا الاخبارية رصدت الحدث وتسألت عن كيف يمكن معالجة هذا الامر وتحمل الدولة جزء من التكلفة المطلوبة.

منشور له صلة

مشاركة ليبية بالمؤتمر العالمي الرابع عشر للرابطة الدولية لقضاة اللاجئين والهجرة في نيروبي

شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…

4 أسابيع منذ

الرؤية الصحية الطويلة الأمد

د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…

شهر واحد منذ

الصحة التعليمية

هناك لحظة خفية تبدأ فيها الحكاية ، لحظة لا يسمعها أحد ، حين تنبض خلية…

شهر واحد منذ

الدور السيادي والنهضوي للقطاع الصحي

إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…

شهر واحد منذ

المؤشرات الصحية

د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…

شهر واحد منذ

لماذا إسطنبول؟

جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…

شهر واحد منذ