أصبح الحديث عن فايروس ” كورونا” يشغل الرأي العالمي أكثر منه أي شيء آخر وظل يتصدر أخبار كل وسائل الإعلام خلال الفترة الماضية ومنذ أن تم الإعلان عن أول حالة وسيظل الأمر كذلك ما لم يتوصل العلماء إلى العلاج .
من أجل ذلك فإن كل الدول كبيرها قبل صغيرها تسارع في اتخاذ الإجراءات اللاازمة وفي مقدرتها على الأقل وقف الرحلات إلى جهات معينة ومنع دخول القادمين من دول محددة إلاَ بعد التأكد من خلوهم من المرض وما إلى ذلك من الإجراءات .
أين نحن من هذه الإجراءات ؟ فالحدود مفتوحة على مصراعيها والأجانب يملأون شوارعنا ومدننا ومرافقنا الصحية تعاني وعاجزة عن تقديم خدماتها لما دون ذلك من الأمراض وعلى العموم في هلع من كورونا الذي بدأ يظهر في عدة دول بعد أن انتشر في الصين أمَا نحن فخارج السرب !
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…