1- المقاصة في حقيقتها ليست مقفلة و الدليل علي ذلك ان هناك صكوك مزال تحصل بين المصارف من حين الي اخر
2- المشكلة الرئاسية في المقاصة تكمن في ضعف رصيد البنوك التجارية لدي البنك المركزي طرابلس وارتفاع أرصدتها لدي البنك المركزي بنغازي
3- لو تم عملية نقل ارصدة هذه البنك الي المركزي طرابلس وهي ارصدة مواطنين وبعض الشركات شبه الحكومية مثل المدار وليبيانا فان ارصدة هذه المصارف سوف تصبح لها القدرة علي قبول كافة الصكوك المقدمة للمقاصة. وكذلك تصبح لها القدرة علي مواجهة الطلب علي النقد الأجنبي وأيضا سحب السيولة النقدية من البنك المركزي او من المصارف الخاصة
4- زيادة قدرة البنوك التجارية علي شراء النقد الأجنبي للزبائن يعني زيادة طرح نقد اجنبي اكثر في السوق. واي زيادة في عرض اي منتج يودى الي انخفاض سعره مهما كان هذا المنتج
5- استمرار الوضع علي ما هو عليه الان هو استمرار في ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية بالصك وزيادة المضاربة عليه وللاسف يحمل هذا علي البنوك التجارية بالظلم
6- استمرار الوضع علي ما هو عليه هو إستمرار في مشكلة السيولة رغم توفر هذه السيولة لدي البنوك الخاصة
7- بعد اجراء المراجعة الدولية من افضل شركات العالم في مجال المراجعة لم يعد هناك اي مبرر لي استمرار هذه الازمة التي للاسف الشديد يدفع ثمنها المواطن البسيط
8- عن نفسي وزملائي باللجنة كتبنا ما يكفي لحل هذه المعضلة
●الاحتفال كان لوحة فنية فريدة ! ليبيا الإخبارية:قالت رئيس اللجنة الإعلامية لليوم الوطني للمرأة الليبية…
.28 أبريل 2024م- أَعلن وزير التربية والتعليم الدكتور "موسى المقريف" عن إطلاق النسخة الثانية من…
الخميس|25أبريل 2024م شارك رئيس الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي، جلال عثمان، في فعاليات المنتدى الدولي…
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، مدخلَي قرية المغير شرق رام الله في الضفة الغربية.…
على هامش الملتقى والمعرض الليبي المالطي للتجارة والتصدير شارك رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتشجيع…
- استقبل الرئيس الموريتاني " محمد ولد الغزواني " اليوم الأربعاء في نواكشوط " عماد…