بين الزي الطبي وصيانة محرك السيارة
المتجول في أروقة المستشفيات يشاهد العاملين بمختلف التخصصات يرتدون أزياء مختلفة الألوان دون وجود إشارة توضح القسم أو التخصص التابع له عنصر التمريض او الفني او الخدمات .
والمتعارف لدى الكثير الأبيض للأطباء وعناصر التمريض والأخضر لفنيي التخذير والعمليات وحتى لايدخل المترددين على المستشفيات في دوامة بسبب هذا الكم الهائل من الألوان لماذا لايتم وضع علامة أو شعار على الزي الذي يرتدونه توضح الجهة التابعة لها.
وفي مصحات القطاع الخاص تجد هناك اهتمام بالزي الطبي بمختلف ألوانه في إطار تنظيم العمل على خلاف مستشفيات القطاع العام التي اغلب لعاملين فيها لايعتدون بالقيافة ويستندون على المثل القائل” العبرة في النتيجة “، بمعني علاج المريض، لاياصديقي حتى لاتفهم ها المثل بالخطأ النظام لايزعل منه أحد، وأناقة الطبيب في هندامه الذي يعتبر جزء من علاج المريض نفسياً ، ولانريد هنا الحديث عن الطبييب الذي يكشف على المريض والسيجارة في فمه وكأنه يقوم بصيانة محرك سيارة نافطة”.
اختتمت خلال اليومين النسخة الثالثة من المنتدى المتوسطي الثالث لطب الأسنان والذي نظمه المنتدى الليبي…
كشف تقرير علمي فرنسي، عن نتائج صادمة تشرح ما يحدث للأطفال الذين يفرطون في استخدام…
الدكتور خطاب الساعدي قنصل عام ليبيا: الهدف من اللقاء الوصول لاتفاقيات مشتركة بين الجانبين استضافت…
اختتم المجلس المحلي للشباب جنزور اليوم الاثنين الموافق 29 أبريل 2024 الدورة التدريبية لأساسيات استخدام…
د.علي المبروك ابوقرين عشنا فترات عصيبة في أزمان الجفاف وشح الغذاء ، وأُطلق على…
د.علي المبروك ابوقرين بمناسبة عيد العمال من أهم ما يحتاجه العاملين هو البيئة الصحية الآمنة…