من الناحية المهنية لم تضف المصحات الجديد على مستوى الخدمات الطبية ونيل ثقة الليبيين ، بدليل انه بالرغم من هذا الكم الهائل من المصحات لازال الليبيون يتزاحمون على مصحات تونس ومصر ، حيث لم تتمكن هذه المصحات من اقناعنا بخدماتها الطبية ولازلنا تفضل مرغمين العلاج في الخارج، لكن رغم ذلك فان هذه المصحات ليست رحيمة مع المواطن ، فأسعار الكشف المبدئي أصبحت ترتفع بشكل كبير ن وفي بعض المصحات يصل الى مائة وخمسون دينارا أي أن هذه المصحات في بحبوحة مالية ، ويبدو أن الخير قد وصلها ويتنعم به أهلها .
اننا نسرد هذه الملاحظة وأملنا أن تنجح المصحات في كسب رضا المواطن حتى تصبح هي التي نتداوى عندها وتنجح في ذلك بالتخفيف من معاناة الليبيين في مصحات دول أخرى .
عامر جمعة --- الحج فريضة وركن من اركان الإسلام ومن واجب وحق كل مسلم يشهد…
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…