أزمة نقص الوقود
الازمة التي لم تنه
الله وحده يعلم متى ستنتهي أزمة نقص الوقود فر البلد النفطي ليبيا ، وهو وحده الذي يعرف اذا كانت ستتفاقم ويصبح الوقود مثل الدواء النادر ، أو ان الوقود سيكون في متناول الجميع ن وان المواطن سيصبح مرحبا به في أية محطة وقود ، ولا يتعرض للإهانة ولا يضيع وقته في طوابير محطات الوقود .
ان هذه القصة الحزينة جدا المتمثلة في أزمة وقود في بلد نفطي أصبحت تورقتا ونشكل لنا هاجسا ، والواضح ان هذ الازمة سنظل تلازمنا ما دامت هناك عصابات تهريب للوقود للخارج شرق وغربا وشمالا وجنوبا ن وانه لا مجال لحل هذه الازمة طالما هناك من بيننا مهربون.
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…