– ارتفاع درجة الحرارة.
– سعال شديد، ومستمر.
– التعب.
-احتقان، أو سيلان الأنف
– الصداع.
– التهاب الحلق.
-فقدان الشهية.
– آلام العضلات.
– الطفح الجلدي.
حيث أن الرضع، والأطفال دون سن الخامسة قد يكونوا أكثر عرضة لأوميكرون، مقارنة بالأطفال الأكبر سنًا ، وحتى سن المراهقة من 12 إلى 17 سنة.
وينصح الحوامل بالالتزام بتدابير التباعد الاجتماعي حتى الأسبوع 12 من الحمل على الأقل ، لأنهن الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأعراض شديدة ومضاعفات الفيروس.
في إطار الجهود الدؤوبة لزيادة الإنتاج وتحقيق أقصى استفادة من الموارد الطبيعية، انتهت شركة الخليج…
د. علي المبروك ابوقرين العالم بعد الكورونا زادت به عوامل إختطار صحية كثيرة ومتعددة ومعقدة…
في اطار التعاون العلمي والبحثي بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي…
تتواصل تدريبات منتخبنا الليبي للملاكمة هذه الأيام في تونس حيث يقيم معسكر تدريبي مغلق مع…
الأربعاء08/مايو/2024 زيارة نائب رئيس مجلس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية المهندس "رمضان أبوجناح "الي مصلحة الطرق…
8/مايو/ 2024م لأجل التنسيق والتكامل في تنفيذ البرامج العلمية بالجامعات وبحث السبل الكفيلة لتنفيذ خطط…