منذ فترة ماضية انهارت بعض المباني العتيقة بالعاصمة وراح ضحيتها من داهمه القدر، لكن الإهمال ينبغي أن يتوقف، فما حدث يحدث بين حين وآخر وهو بمثابة إنذار للتكرار لأن هناك مبان أخرى مهددة وعلى وشك السقوط في أكثر من موقع، هي لاتخضع للصيانة مظهرها وإن طال عمرها لا يليق بطرابلس ولا بأي مدينة أخرى.
هل هي لأفراد ولم يهتموا بها ومؤجرة لأجانب أم للدولة ومهملة بغض النظر عمن يقطنها أو يستغلها ولماذا أهملت ؟ يبدو أنه لا أحد يهتم بذلك على أن الضرورة تحتم أن تكون هناك جهة ما تراقب هذه المباني ومدى صلاحيتها، خاصة في الأحياء القديمة التي مضى عليها مئات السنين، ربما يراها البعض جزء من التراث، وهي فعلا كذلك وتشكل تاريخا للمدن والحفاظ عليها غاية في الأهمية، ونحن لن نطالب بهدمها بل بصيانتها للحيلولة دون اندثارها، ولدرء الخطر عن الناس.
ضمن فعاليات التجمع الأول لهواة وملاك السيارات الكلاسيكية بالوطن العربي وشمال أفريقيا والذي ينظمه ويشرف…
اختتمت خلال اليومين النسخة الثالثة من المنتدى المتوسطي الثالث لطب الأسنان والذي نظمه المنتدى الليبي…
كشف تقرير علمي فرنسي، عن نتائج صادمة تشرح ما يحدث للأطفال الذين يفرطون في استخدام…
الدكتور خطاب الساعدي قنصل عام ليبيا: الهدف من اللقاء الوصول لاتفاقيات مشتركة بين الجانبين استضافت…
اختتم المجلس المحلي للشباب جنزور اليوم الاثنين الموافق 29 أبريل 2024 الدورة التدريبية لأساسيات استخدام…
د.علي المبروك ابوقرين عشنا فترات عصيبة في أزمان الجفاف وشح الغذاء ، وأُطلق على…