قدمي خدمة لأحدهم مرة، وسينبهر، قدميها ذاتها للمرة الثانية، وسينظر إليكِ كملاكه الحارس، قدميها للمرة الثالثة وستصبح تلك لمستك الخاصة في حياة هذا الشخص، قدميها الخامسة وسوف يتلقاها كحق طبيعي دون أدنى رد فعل. توقفي عن تقديمها في المرة الثانية عشر، عندها ستكونين مُقصِّرةً في حق هذا الشخص، بل لستِ جديرةً بمكانتك في حياته، بل إنه يستحق من هو أفضل
نحن نُربي فيهم الأخذ كل يوم، نزيد الجرعة كلما اعتادوا على تضحياتنا ولم تعد مبهرةً كفاية، لا نتوقف لنعد ما أنفقناه من وقت وعواطف، ونقارنه بما تلقيناه في المقابل، فنصبح مؤسسات، ثم تأتي عاصفة، نظن وقتها أننا سنجد كل هذه السنوات من التقديم والتضحيات، فلا نجد إلا أشخاصًا تلومنا أننا لم نعد نعطي.
لا تتبعي “الاستجداع” بالآخر، لا تُسهِّلي كل شيء، لا تبتلعي التقصير، ولا ترضي بأقل مما تستحقين، ارحلي عندما لا تجدين تقديرًا، وإن سمعتِ قصة نجاح أخرى.. فكري مرتين، أتلك هي القاعدة، أم مجرد استثناء .
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…
الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا هذا اليوم السبت 04-05-2024 وخلال اليومين القادمين. طقس معتدل على…
ضمن فعاليات التجمع الأول لهواة وملاك السيارات الكلاسيكية بالوطن العربي وشمال أفريقيا والذي ينظمه ويشرف…
اختتمت خلال اليومين النسخة الثالثة من المنتدى المتوسطي الثالث لطب الأسنان والذي نظمه المنتدى الليبي…