من الأمور التي تحزن كل ولي أمر ، هي ترك ابنه العمل المتوفر فى بلادنا وخصوصا اليدوى منه ، والاهتمام فقط بالمظاهر من ملابس وتقليعات مستوردة وعادات غريبة على مجتمعنا من ميوعة ومضغ علكة بطريقة منفرة .. وهي أمور تجعل كل إنسان وكل أب يتألم من هذه المظاهر الاجتماعية التي قيل فيها :
هالهصك زايدني على مابياّ
لا فيه ينفع شكر لا ذمّان
نهار طول لا بس أثواب نقيّة
سروال جينس من بعيد يبان
وفوق من أزناده ناهظ السورية
والفم فيه المستكة مليان
لا عمل لا قراية ولا وطنية
كان الميوعة وقلة الإحسان
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…