تحت المجهر
مع بداية كل عام ميلادي جديد يحتفل العالم باليوم العالمي للشجرة ، ونظراً لأهمية الأشجار بغض النظر عن نوعها تقام حملات للفرس في كل أنحاء العالم ونشهد مشاركة جهات رسمية وشعبية وأنصار البيئة على وجه الخصوص .
نحن جزء من العالم بل إن بلادنا بحكم موقعها الجغرافي في حوض المتوسط ولأن مساحتها كبيرة ينبغي أن تكون أكثر اهتماماً بغرس الأشجار .
المشكلة أننا قد نقتدي بما يحدث في العالم من حيث الاحتفال الشكلي لكن ما جدوى أن نغرس مليون شجرة ثم نقتلع ضعف هذا العدد من أجل أن نحوّل الغابات والمزارع إلى مبانٍ أو نحول الأشجار إلى وقود للنيران أو نتلفها في حرائق مصطنعة !!.
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…