تشهد الكثير من البلدان العربية اضطرابات عنيفة لم تتوقف رغم الأضرار البشرية قبل المادية التي أدت إلى حالات وفاة وإصابات مختلفة .
وبغض النظر عن اختلاف الأسباب والمبررات التي أرغمت الآلاف ليعبروا عن أرائهم بهذه الطريقة إلاَ أن ما حدث ويحدث سيكون له أثراً سلبياً وإنعكاسات خطيرة ضارة بمصالح هذه البلدان خاصة تلك التي تعاني من مشاكل متعددة سياسة واقتصادية لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاوزها في سنوات قليلة .
التعبير عن الآراء يمكن أن يتم بطرق حضارية دون المساس بالمصالح العامة والمؤسسات ودون الاعتداء على الممتلكات الخاصة ولا يعرقل سير الأعمال وتوقف عجلة الإنتاج .
نعرف أن هذا قد لا يتأتى في البلاد العربية لأن القمع هو الوسيلة الوحيدة للمسؤولين وفي وجود التخريب والعبث تكون المبررات للقمع بطرق غير مقبولة لذلك على الذين يريدون التعبير عن إراداتهم نحو التغيير والإصلاح إلاّ يعطوا فرصة للمتربصين وللتدخلات الخارجية التي لم تتوقف على مر السنين !
●الاحتفال كان لوحة فنية فريدة ! ليبيا الإخبارية:قالت رئيس اللجنة الإعلامية لليوم الوطني للمرأة الليبية…
.28 أبريل 2024م- أَعلن وزير التربية والتعليم الدكتور "موسى المقريف" عن إطلاق النسخة الثانية من…
الخميس|25أبريل 2024م شارك رئيس الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي، جلال عثمان، في فعاليات المنتدى الدولي…
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، مدخلَي قرية المغير شرق رام الله في الضفة الغربية.…
على هامش الملتقى والمعرض الليبي المالطي للتجارة والتصدير شارك رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتشجيع…
- استقبل الرئيس الموريتاني " محمد ولد الغزواني " اليوم الأربعاء في نواكشوط " عماد…