الشباب وتحمل المسؤولية
لما أذن الله للنبي صلى الله عليه وسلم بالهجرة أمر النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن ينام في فراشه ليوهم المشركين بأنه هو، وامتثل علي لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فنام في الفراش حتى أصبح، وواجه على صغر سنه كفار قريش بأسلحتهم وعتوهم وجبروتهم، واستطاع الرد عليهم حين سألوه دون خوف أو وجل والسؤال الآن: كم ربينا من أبنائنا وشباب هذه الأمة على هذه التضحية الجسيمة، بل على مجرد تحمل المسؤولية! كم من الشباب الآن يستطيع أن يسير في خضم هذه الحياة معتمدا على ربه واثقا في نفسه، أم لا بد من الإتكالية تارة على الأهل وتارة على الآخرين، حتى أصبح ما كان يفعله الصبيان في القديم لا يستطيع كثير من الشباب أن يفعله الآن.
عامر جمعة --- الحج فريضة وركن من اركان الإسلام ومن واجب وحق كل مسلم يشهد…
د.علي المبروك ابوقرين يحتفل العالم في يوم 5 مايو من كل عام بغسيل اليدين أو…
الصحة والصحافة والاعلام د.علي المبروك ابوقرين إن ما تمثله الصحافة والاعلام من أهمية قصوى ليس…
في إطار مواصلة التحضير لعقد المؤتمر الدولي الأول للصناعة والتكنولوجيا، تحت شعار ( أفاق الاستثمار …
اجتماع رئيس مجلس الإدارة بمدراء الإدارات والأقسام والمكاتب بالمناطق الوسطى والشرقية بنغازي - السبت 04…
بعنوان (التخطيط الاستراتيجي أداة الجامعة نحو تحقيق رسالتها لبلوغ رؤيتها) . جامعة سبها تستضيف ورشة تدريبية…