حلت يوم أمس الذكرى العاشرة لرحيل الفنان العالمي رسام الكاريكاتير “الرسم الساخر” محمد الزواوي الذي رحل في الخامس من يونيو 2011 بعد صراع مع المرض لم يمهله طويلا .
وكان من المقرر ان تقام احتفالية تأبينية تليق بهذه القافة الفنية التي افتقدها المشهد الثقافي الليبي لقراته الفائقة في رسم البسمة والضحكة العميقة على المجتمع الليبي بما يلتقطه من مناظر ولقطات يعيشها المواطن الليبي في سنوات عمره المختلفة وفي المشاهد الاجتماعية والسيسية والثقاية . ليحضرها العديد من عشاق الزواوي وفنه الساخر ،لكن جائحة كورونا منعت ذلك واكتفى بعض اصدقاء وزملاء الفانان الكبير الراحل بتنظيم احتفالية بطريقة “فيديو كونفرنس” .
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…