– ارتفاع درجة الحرارة.
– سعال شديد، ومستمر.
– التعب.
-احتقان، أو سيلان الأنف
– الصداع.
– التهاب الحلق.
-فقدان الشهية.
– آلام العضلات.
– الطفح الجلدي.
حيث أن الرضع، والأطفال دون سن الخامسة قد يكونوا أكثر عرضة لأوميكرون، مقارنة بالأطفال الأكبر سنًا ، وحتى سن المراهقة من 12 إلى 17 سنة.
وينصح الحوامل بالالتزام بتدابير التباعد الاجتماعي حتى الأسبوع 12 من الحمل على الأقل ، لأنهن الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأعراض شديدة ومضاعفات الفيروس.
شهدت العاصمة الكينية نيروبي، خلال الفترة من 17 إلى 22 نوفمبر 2025، انعقاد المؤتمر العالمي…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لحظة حرجة في تاريخ الأمم تتوقف فيها عقارب الساعة على سؤال…
إن القطاع الصحي العام ليس مجرد مؤسسات تقدم العلاج أو تُدار بالموازنات السنوية ، بل…
د.علي المبروك أبوقرينإن الأوطان لا تقاس بارتفاع مبانيها ولا بحجم موازناتها ولا بعدد قراراتها ،…
جلال عثمان قد يتساءل البعض عن سبب اختيار مكان خارج ليبيا لانعقاد هذا الاجتماع التأسيسي…